القسم الأول: أيقظ قدراتك
الفصول الأولى من الكتاب أو كما سماها الدكتور الجزء الأول كانت تدور حول امتلاك كل شخص منا قدرات هائلة لا يعلم عنها و كل ما يحتاج إليه لإطلاقها هو أن يبحث عنها أو يقوم بمعرفتها و ذلك بتخفيف أو إزالة أرجلنا عن المكابح (الفرامل) كما شبهها الدكتور و سردها كالتالي:
فرامل المؤثرات الخارجية
فرامل الصورة الذاتية
فرامل التقدير الذاتي
فرامل عدم الرضا
فرامل البرمجة السابقة
فرامل الأعذار
فرامل البرمجة السابقة
و من ثم بداء في طرح أمثلة و قصص عن كل نوع من هذه الأنواع ف,لكي تدرك قدراتك تحتاج إلى ترك هذه الأعذار أو الفرامل و من ثم إدراك نقاط قوتك و تقبلها و من ثم أخذ القرار للعمل بها و اختيار الأسلوب المناسب و بالنهاية تحمل مسؤولية هذه القرارات فالمبادرة و تحمل المسؤولية سمات أساسية من سمات الناجحين.
الجزء الثاني : اصنع مستقبلك
بعد أن تترك ماضيك و إزالة أعذارك و أخذك القرار و المضي في تنفيذها هنا تحتاج إلى عزيمة و رؤية و رسالة و أهدف لتحقيقها , فالعزم على الشيء (التحفيز الذاتي) يحتاج إلى دافع و الدافع يأتي من رؤية و واضحة لتحقيق الأهداف ضمن رسالتك في الحياة , أما المبادرة فهي تعني الالتزام و الإصرار و الانضباط لتحقيق هذه الأهداف
و تبدءا نهاية الكتاب في الخاتمة في أبيات للشاعر أحمد شوقي:
و ما نيل المطالب بالتمني إنما تؤخذ الدنيا غلابا
الفصول الأولى من الكتاب أو كما سماها الدكتور الجزء الأول كانت تدور حول امتلاك كل شخص منا قدرات هائلة لا يعلم عنها و كل ما يحتاج إليه لإطلاقها هو أن يبحث عنها أو يقوم بمعرفتها و ذلك بتخفيف أو إزالة أرجلنا عن المكابح (الفرامل) كما شبهها الدكتور و سردها كالتالي:
فرامل المؤثرات الخارجية
فرامل الصورة الذاتية
فرامل التقدير الذاتي
فرامل عدم الرضا
فرامل البرمجة السابقة
فرامل الأعذار
فرامل البرمجة السابقة
و من ثم بداء في طرح أمثلة و قصص عن كل نوع من هذه الأنواع ف,لكي تدرك قدراتك تحتاج إلى ترك هذه الأعذار أو الفرامل و من ثم إدراك نقاط قوتك و تقبلها و من ثم أخذ القرار للعمل بها و اختيار الأسلوب المناسب و بالنهاية تحمل مسؤولية هذه القرارات فالمبادرة و تحمل المسؤولية سمات أساسية من سمات الناجحين.
الجزء الثاني : اصنع مستقبلك
بعد أن تترك ماضيك و إزالة أعذارك و أخذك القرار و المضي في تنفيذها هنا تحتاج إلى عزيمة و رؤية و رسالة و أهدف لتحقيقها , فالعزم على الشيء (التحفيز الذاتي) يحتاج إلى دافع و الدافع يأتي من رؤية و واضحة لتحقيق الأهداف ضمن رسالتك في الحياة , أما المبادرة فهي تعني الالتزام و الإصرار و الانضباط لتحقيق هذه الأهداف
و تبدءا نهاية الكتاب في الخاتمة في أبيات للشاعر أحمد شوقي:
و ما نيل المطالب بالتمني إنما تؤخذ الدنيا غلابا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق